أرجوأناكون قد وفقت في تجسيد المعاناة الحقيقية لكل من عانى وقاسى العذاب في ذلك القدر الرهيب،
وأناكون قد استطعت تقديم فلسفة حقيقية بكامل أجزاءها لكل من يبحث عن الحكمة في خضم العبث والجنون.
وأخيراً...
أُهدي هذا العمل لكل ضحايا الوجود وشهداء الحكمة منذ نشأة الأرض حتى الآن؛ وأيضًا لكل محب عاشق للسلام.