ويتصدى الكتاب لمشكلة التلاعبات اللفظية للسيطرة على المشاعر والأفكار، ويزود القارئ بالأدوات والتقنيات لكشف الخداع، ورفع الحس النقدي لدى الفرد، الذي يتعرض للكذب يوميًّا بمقدار مئتى مرة! كذلك رفع القدرة على الحكم والتحكم، وإبعاد المعتدين اللفظيين.
العبيكان 2016