تترك «إليانور» خلفها حياتها البائسة الحزينة، لكنها لن تستطيع الخلاص من تأنيب الضمير وعبثية وجودها، لتصحب تلك المشاعر المريضة معها إلى «هيل هاوس»، منزل التل، الذي كان ينتظرها في صبر وخبث.
قالوا عن الرواية
- «أشباح هيل هاوس» هي واحدة من أفضل روايات الرعب في القرن العشرين.
«ستيفن كينج»
- تثبت «شيرلي جاكسون» مرة تلو الأخرى أنها أفضل من كتب أدبًا حتى الوقت الحالي.
جريدة «نيويورك تايمز»
- «أشباح هيل هاوس» هي أفضل رواية رعب عن منزل مسكون كُتبت على الإطلاق.
جريدة «وول ستريت»
- تستخدم «شيرلي جاكسون» أدواتها ككاتبة ببراعة وموهبة مبهرة؛ حيث تكمن روعة رواية «أشباح هيل هاوس» في غوصها في تراكيب النفس البشرية أكثر من اهتمامها بالأحداث المرعبة.
جريدة «الجارديان»